وصف الكتاب:
كأنني في الميل الشديد أخوض في الحبر في اللوعة الأغلى مترفة كعذاب، أما فؤادي بدفقه الزهري الغريب بفراغه المرصوف بالحصى ثم... مجد حطامه الأنيق ينقر حروفي بأنامله، ينفخها بفمه الرقيق، بأضلاعه الرطبة كامناً للصباح مع رغبته الصغيرة التي لا ضير منها".
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني