وصف الكتاب:
يتبين للقارئ في هذا الكتاب يخوض المؤلف في هذه الأفكار ويفصلها بالشكل المطلوب مع ذكر الفروع المستحدثة المختلفة في الولاية والحكومة وتسلسل أوامرها على الشكل الهرمي مروراً بشروط الولي والمرجعية واتحادهما، مع تحديد ذلك في هذا الزمان. مختتماً بوعد الله بأهل قم في رايات خراسان وكونهم حجة الله في آخر الزمان، وبحزب الله الرسالي، كمفهوم قرآني واجب التطبيقات في كل العالم، ومن ثم تسليط الضوء على حزب لبنان الله كمصدق لهذا المفهوم، وكونهم حجة على العالم الإسلامي وسوط الله في أرضه، مع بيان دستوره الرسالي في رقي المجتمعات. الولاية العامة للفقيه وظيفة عملية ومنصب اعتباري جعله الله تعالى في حالة غياب النبي والأئمة للفقهاء الجامعين لشرائط الفقاهة. وتتحدد صلاحية النبي والإمام والفقيه كما يأتي، ولا تتحدد المنزلة والفضل.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني