وصف الكتاب:
يتناول المؤلف موضوع هذا الكتاب حول التفاعل مع الشخصية النبوية الكريمة، وتجعلها حاضرة في حياة الناس وسلوكاتهم، حيث تتميع هذه الحياة، وتتمتع هذه السلوكات أمام ركام الغزو الفكري الأوروبي الصليبي والتوجيه المادي للحياة. فالرسول صلى الله عليه وسلم القدوة هو الذي ينبغي أن يتخذه الناس مثلاً أعلى للتعامل، ومثلاً أعلى في السلوك، ومثلاً أعلى في علاج مشكلات الحياة، ويتخذوا عقيدته التي جاء بها من عند الله نظاماً شاملاً للحياة، بحيث يكون هوى الناس، وأفكار الناس، وتنظيمات حياة الناس تبعاً لما جاء به الرسول القدرة. (لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به). كما قال صلى الله عليه وآله وسلم.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني