وصف الكتاب:
قد يكون "الخميني المفسر للقرآن" من أبرز الأبعاد المخفية في شخصية الإمام الموسوي الخميني، فقد حجبتها عن الأنظار الأبعاد الجهادية في هذا العالم والأدوار التأريخية التي تضمنتها شخصية الإمام على صعيد إحياء الإسلام وقيمه المحمدية الخالدة: ولكن هل يمكن إحياء الإسلام دون القرآن؟! الإجابة واضحة، وعلى أساسها يتضح أن البعد التفسيري للقرآن هو البعد الأظهر في شخصية الإمام الخميني باعتباره مجدد الإسلام في تأريخه الحديث.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني