وصف الكتاب:
دفنوا سالماً، فهل تدفن قضيته؟!! في ذلك الرمس نام الرفض وخمدت الثورة، وعلا فوق السكينة والصمت، ولم يعط أحد لسالم شيئاً سوى دمعات سقطت فوق رمسه، ثم جفت مع هبوب أول نسيم عابر على المقبرة... وتمضي علياء الأنصاري من خلال "تذكرة سفر" لتروي قصة الرفض... قصة الثورة... قصة إنسان كل زمان وكل مكان، هو مقتول لا محال، جريمته أنه وعى الضلال ورفضه.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني