وصف الكتاب:
إنه ليس تحليقات ولا شطحات بل أفكار، وقناعات تطرح لتوقظ عقول الذين نبذوا الأسس الإيمانية والناموس الأخلاقي، وولوا ظهورهم للميتافيزيقا باعتبارها ضآلة ميئوس منها من غير أن يعترفوا بضعف العقل البشري وأن من الميسور تضليله بأي منطلق فاسد أو تفسير خاطئ. إن الفلسفة تعلمنا الموضوعية، وإذا كانت هناك من موضوعية في الكون من خلال قوانينه المتسقة الموضوعة فيه، فهناك موضوعية في الحياة أيضاً. ولنلتمس هذه الموضوعية من خلال ما يطرحه هذا الكتاب من مواضيع، وأفكار، وقصص لعلها تومض في قلوبنا، وعقولنا، ومضة من ومضات النور والهداية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني