وصف الكتاب:
"انطلقت تجري صوب البيت لاهثة ضاحكة، وفي عينيها من الشباب بريق يتألق، أغلقت الباب وراءها... واستندت إليه، ثم ألقت بيدها فوق قلبها، ترى ما هذا الشعور العجيب الذي يخفق بين جوانبها؟ إنه يهزها هزاً عنيفاً... ومخيفاً... ومع ذلك فهو حلو وديع كنسمات الربيع...". قصة تعيد إلى الأذهان صورة ذاك الحب الرومانسي الذي تتفاعل تفاصيله في مناخ روائي مشحون بأحداث المعارك التي جرت بين الألمان والفرنسيين. وقد كانت مخيلة الروائي مترعة بشتى الصور والتي رسمها بدقة، ومما زاد في مصداقيتها أسلوبه الأدبي الرائع الذي أحالها إلى صور حية عاش القارئ ضمن أجوائها بشغف حتى النهاية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني