وصف الكتاب:
بحسب الإسلام الروح خلق من أعظم مخلوقات الله شرفها الله وكرمها غاية التشريف والتكريم فنسبها لذاته العلية في كتابه القرآن. قال الله تعالى : ﴿فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ (29)﴾ (سورة الحجر). ومن عظمة هذا التشريف لهذا المخلوق أن الله اختص بالعلم الكامل بالروح فلا يمكن لأي مخلوق كائن من كان أن يعلم كل العلم عن هذا المخلوق إلا ما أخبر الله تعالى. بعض التجارب قد تكون صادمة ولا يصدقها البعض منا ، إلا إذا صادفه الدليل على ما استمع له ، والروح هي أكثر ما يثير تساؤلات النفس بشأنها ، كيف يبدو شكلها ، وكيف يعيش الفرد عندما تخرج الروح من جسده ، ولكن هل يمكن للروح أن تعود إلى الجسد مرة أخرى
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني