وصف الكتاب:
يتحدث في هذا الكتاب عن دمشق فسطاط المسلمين، وخير منازلهم، وعما كان بها من دور القرآن والحديث، ومدارس الفقه والطب، وما كان فيها من المساجد والتكايا، وما من الآثار والمقابر والمتنزهات. يتناول المؤلف فيه عن الماضين ما سطروا، ويلخص ما كتبوا، ويتم ما نقصوا. ويدور بنفسه على الأماكن التي ذروها، والمعاهد التي نعتوها فيصفها بدقة، ويقارن حاضرها الراهن بغابرها الماضي. ويبين أمكنة ما درس منها. هادفاً من وراء ذلك إلى حفز الهمم ليلحق الأحفاد بالأجداد فيبنوا كما بنوا، ويفعلوا مثلما فعلوا. التصنيف
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني