وصف الكتاب:
جاء هذا الكتاب بمثابة نقلة نوعية في الكتابة الأدبية لشوقي حيث يتطرق للأدب الذي كتبه للأطفال والمسرحيات، كاشفاً بذلك عن فرادة الالتقاء بموضوعات الوطن والوطنية، مركزاً على الثقافة الحوارية التي اكتسبها شوقي وانشغل بها في أعماله حتى عُدّت آليّة في التفكير ومداد رؤيته للعلاقة بين الشرق والغرب سعى إلى التجديد: من شعر القصيد، إلى شعر الأغنية والنشيد، مروراً بتجارب المعارضات وما يشبه المواردات، والحكايات والمسرحيات، مع خواطر وحِكَم وبلغت في النضج حداً جعل منها مثالاً متميزاً في الثقافة العربية لها امتداد في المكان والزمان. فالشاعر وسّع الدائرة وكسر الطّوق، فسما بهمّة الإنسان إلى فوق، فأحدث نقلة نوعية في الكتابة الأدبية".
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني