وصف الكتاب:
علي محمد الجندي شاعر سوري. ولد في سلمية ونشأ ودرس بها ثم في دمشق يعدّ من روّاد حركة تجديد القصيدة العربية في سوريا منذ مطلع الستينات. لقّب بـالشاعر الظريف، لضحكه باستمرار. توفي في اللاذقية ودفن بمسقط رأسه. له دواوين شعرية عديدة ومؤلفات ودراسات أدبية اختار الشعر الحرّ والتفعيلة ومعالجة موضوعات الوجود والعدم والموت، "إذ كان يسعى إلى تغيير فني في شكل القصيدة ومضمونها، وهذا ما جعل القصيدة عنده ميداناً فسيحاً لممارسة الحرية الوجودية المتمردة من دواوينه الشعرية : الراية المنكّسة، في البدء كان الصمت، الحمّى الترابية، الشمس وأصابع الموتى، النزف تحت الجلد، طرفة في مدار السرطان، الرباعيّات، بعيدًا في الصمت قريبًا في النسيان، قصائد موقوتة، صار رمادًا، سنونوة للضياء الأخير.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني