وصف الكتاب:
شاعر وكاتب فلسطيني برز خلال فترة حصار بيروت كواحد من الجيل الثاني لـ"شعراء المقاومة. ينتمي شعر علي فودة إلى جيل الهوية (شعراء الستينات) ويؤكد شعر علي فودة، نزعة أممية ثورية طبقية في موضوعاته الشعرية. كما يؤكد مفاهيم الصعلكة والنقد الذاتي. وهو أيضاً، يملك نزعة بودليرية فيما يتعلق بموضوع المرأة. ويبقى علي فودة، الشاعر والشاهد والشهيد والرصيف، والهامش المتمرد، علامة في مرحلة صعبة، حيث تتلاشى الحدود تقريباً بين السيرة الذاتية المثيرة، والنصوص الحزينة المتمردة. ونشير أخيراً إلى تحول ما لدى الشاعر في مجموعته الأخيرة نحو رومانسية الطبيعة.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني