وصف الكتاب:
يتعامل شوقي بزيع مع حروف "العربية" وكأنها سرب من الجميلات المسحورات رغب فيهنّ جميعاً، ولكنه يضطر غلى التمييز بينهن على قاعدة: الأصعب منالاً هي الأمتع صحبة. وهو يوزع قلبه المشطور بين سحر اللغة ولغز الأنوثة. شوقي بزيع من أنضج الأصوات التي تسقي بماء الشعر روح اللغة ببلاغتها المحدثة وصبواتها المدهشة وتجربته تقيم التوازن الدقيق بين نزق الانخلاع من المأثور وشهوة اكتشاف الآبار البكر، مع المضي صعداً نحو توثيق التزاوج الحر بين الموسيقى والكلمات.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني