وصف الكتاب:
العصمة لا تكون إلا للأنبياء ولكن ذلك لا يعني أن يطعن بأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، فالطعن بأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم هو طعن بالنبي ذاته والعياذ بالله، فعندما كثر من دخل بالدين وادعى الاسلام " تقية " واخذ يطعن بالصحابة رضوان الله عليهم ليسقط هذا الدين من قلوب اصحابه فذكر المؤلف مناقب الصحابة رضوان الله عليهم ورد على " مواضع الفخر التي يتكلم عنها اعداء الدين وبين وجه الحق فيها، فسمى الدعوة " قاصمة والرد عليها " عاصمة " حتى وصل في ردوده الى العصر العباسي، فجاء الكتاب على صغر حجمه غاية في الأهمية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني