وصف الكتاب:
لن نختلف حين أقول بأن القصة بشكلها المنتهي من أصعب أصناف الكتابة خصوصا أن المتاح في فضاء كتابتها مهما اتسع فهو مرهون لواقعية لازمة. هنا وبقلم المبدعة نسيبة المطلق نجد تلك الجرأة في اقحام القيمة على تفاصيل اليومي بل وأكثر من هذا اللجوء للهامش في انتقاء أبطالها.. ( الهامش هنا هو/ نحن دون شك) والبحث عن ما يمكن أن يسمى " متوالية قصصية" معلقة بفضاء واحد مع اصرار كاتبتها على زرع الحياة والأنفاس في كل جمادها ( فالطبيعة في الأداب: ما يقرره الكاتب أنه حي) حروب صغيرة: لوحة لهذا المشاع/ البلد. بكل ما فيه من حياة ترفض الموت رغم سطوته
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني