وصف الكتاب:
لقد أجريت ثمانية مقابلات شخصية جوهرية بعد تخرجي منذ عام 2017 م في عدة جهات منها ما اجتزتها قبولا والأخرى قبعت في حفرتها دحورا، ليس هذا ما يقض مضجعي بل كان ما يؤلمني هو أنني لم أجد تجارب سابقة مدونة تخص الصيادلة تدلني على درب الاجتياز، في هذا الكتاب سكبت فيه عصارة ما وصلت إليه من خفايا المقابلات وأَرَقِ الاستعدادات، فقد تعرضت للرفض مرتين متتاليتين من نفس المنظومة، فطاف بي طائف من الهم عكّر صفو حياتي وشرّد نومي، كتبت هذا الكتاب لك عزيزي القارئ حتى لا تتعرض للرفض لا سمح الله، لما في الرفض من وقع عظيم على النفس.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني