وصف الكتاب:
يقدم الدبلوماسي والباحث أمير أحمدي في هذا الكتاب قراءة تاريخية وتحليلية لتطوُّر النظام الانتخابي الرئاسي الأمريكي، الذي يبدو اليومَ أكثرَ تعقيدًا ممّا كان عليه في السنوات الأولى لقيام الجمهورية. ويجد هذا الأمرَ ملحوظًا، بدءًا من تعقيدات المادة الثانية من النظام، والتعديل الثاني عشر وسلسلة التعديلات اللاحقة، والقوانين الفيدرالية وقوانين الولايات، واللوائح الحزبية، والتقاليد التي أثقلت النظامَ الانتخابي. وقد توصّل المؤلف إلى أن 80٪ من الأمريكيين يؤيّدون تغيير النظام الانتخابي المعمول به، بمن في ذلك أغلبية من أعضاء الكونغرس، وعدد من رؤساء الولايات المتحدة الذين قدّموا العديد من الرؤى والأفكار القابلة للتطبيق، وقد استعرضها أحمدي في هذا الكتاب بالتفصيل.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني