وصف الكتاب:
نحن لاندخل في الحداثة كما ندخل في دين.نحن نخضع لها ونستطيع أن نسيطر على قانونها إلى ان نصبح من ناشريه .وتلك حالة الصين واليابان وبلدان خارج أوروبا وديانات غير توحيدية .أما الإسلام فسيبتكر حداثة من خلال نوع من المزج بين حداثة انتقائية وموروث منقح. وقد وقع انتقاد هذا التلقي المشوة لحداثة رهينة منافع .ونسب في فشل الحداثة في الإسلام إلى هذا ((البين بين ))بل ردت إليه كل الويلات بدءا من البؤس للإجتماعي إلى العنف المزمن.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني