وصف الكتاب:
عانق البوحُ روحي حينما قرأت بعينيه الشوق، وكل الأهات ثكلى تزيد لهيب الحنين ضرام، والنبض كليل يهيم بين الأسحار، والعيون كل حديثها لهفة وغرام؛ فبين سطور الصمت لا زال القلب يبكي ويردد النداء، والشوق في الحشا كالنارٍ لا تنطفئ والذكريات صرخت بالأرجاءٍ، أيا ساكناً غرف الفؤاد متى وصالنا يهتدي؟..
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني