وصف الكتاب:
يقول طبيبي بعد أن قرَّرت الذهاب له مرة أخرى، أنني أدفع نفسي للألم عامدةً لعقاب نفسي! قال إنني لم أخرج بعد من دائرة أذى حياتي السابقة.. يا الله! لم يفهم حتى الآن! أنا تجاوزت حياتي السابقة، تجاوزتُها وأنا ما زلت بداخلها، كل مشكلتي أنني كنت أرى حزني على حياة غير حقيقية، أمرٌ عبثيٌّ وهو سبب ذهابي له في الأساس! كنت أريد أن أتوقف عن الحزن.. فكيف تحزن على حياة غير حقيقية بالله عليك! لم يفهمني طبيبي، لا هو ولا أحد غيره. هو فقط مَن يفهم، هو فقط مَن كان يريد حياة حقيقية.. مثلي...!
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني