وصف الكتاب:
“كم حلّقَ بي هذا الشعرُ لأعلى علْيَينِ وعادَ ليقذفَ بي من قمةِ جبلٍ شاهقْكم بتُّ أسائلُ نفسي مشتملاً جلبابَ الحيرةِ: من منّا المخلوقُ ومن منّا الخالقْ؟” في عَشائه الوحيد الذي يقدم فيه خبزَ جسده، ونبيذَ دمه لقارئه، يضعُ الشاعر أبو زيد مجموعته في بنية ظاهرة تتكون من مدخلٍ يليه تعريفٌ للقصيدة يشي برؤيته عن شرط نيلها شرف انتمائها إلى الشعر، تحت عنوان “محاولات بائسة لتعريف القصيدة”. - المثنى الشيخ عطية " خطاب الشاعر عبد الوهاب في مجموعته الجديدة. ينتمي إلى الشعر الذي يحرس هشاشة العالم، ( حسب تعبير مقتبس). و لا يستطيع فعلاً سوى حراسة الشاعر نفسه من انكساراته المتتالية. إنه شعر إنساني مثل جبيرة عشب. يرقص الكون فيها، فرحاً وحزناً" - حسان الجودي
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني