وصف الكتاب:
وقالت الشاعرة عقب صدور نسخة مجموعتها الشعرية: شكرًا للألم الذي يمنحني دائمًا شيئًا أقدمه لكم يا أحبائي، وها أنا أمشي خلف العناوين المتسكرة علَّ الأبواب تجدني. ويتضمن الديوان عددًا من القصائد الممتعة، ذات اللمحة الفلسفية التي تميز شاعرية ميلينا، ولا ينفك قارؤها عن التأمل إطلاقًا. وتقول في إحدى قصائدها: يشاء مولاي أن يردم هذا الوجيب. يا خبز الحزانى.. مناجل الحصّادين لا ترأف بظهري و ما زلت أتشبّث بثوب هاجر؛ و الصحراء واسعة.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني