وصف الكتاب:
ثمة بهجة حقيقية لا بدّ أن تسري إليك حينما تبدأ في قراءة المجموعة القصصية «البيت الأوّلاني» للقاصة أمل رضوان، وربما كان المصدر الرئيسي لهذه البهجة التي تشملك هو حرص الكاتبة على أن تكون قصصها الاثنتين والعشرين من خلال عيني طفلة، وإحساسها، وقدرتها على تفسير ما يدور حولها من خلال خيالها وفهمها للعالم الذي يتناسب مع مرحلتها العمرية فقط، حتى إنها تبدو هنا وكأنها عين كاميرا ترصد فقط ما يدور من دون أي تعليقات أو أحكام، أو تفسير لأي شيء، بل هي تتلقى فقط من أجل تشكيل العالم الذى يخصها. الناقد محمود الغيطاني
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني