وصف الكتاب:
ترى علياء بحكم عملها كطبيبة في قسم الحوادث والطوارئ العديد من حالات العنف الاسري، ولم يخطر ببالها أن تكون هي الضحية التالية لهذه الآفة الاجتماعية التي مازالت تنخر الأسر وتتسبب في الكثير من المشاكل النفسية والعاهات الجسدية وربما تنتهي بالموت.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني