وصف الكتاب:
كانتْ رسائلُ المعجبينَ مصدرَ سعادتِها الْوحيدة، أمّا رسالةُ اليوم فمختلفةٌ وصادمة! كيفَ تعاملتْ مَعَها بطلةُ قصتّنا هيفاءُ؟ إنّها قصة فتاةٍ تعرّضت لموقفٍ قد يواجِه كثيرًا مِنكم على منصّاتِ التواصل الاجْتماعي فَكيفَ تعاملت معه هيفاءُ ملكة الأزياِء؟
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني