وصف الكتاب:
نبذة الناشر:في لحظةِ صمت ناعسة، وعلى إيقاع أنفاسي المثقلة بالحِلم زارني وليد عبد العظيم، دفنَ حكايته في رأسي ورحَلَ مع الفجر، ومع إشراقة الشمس تبخرت الحكاية وبقيتْ ذيولها، عندما أدركتُ أنهَا محضْ خيال وإنّ ما حصل لمْ يعرف الواقع ولمْ يقتربْ إليه. دوّنتْ ما بقي من ذيول حكايته لمن يعشق الخيال، أمّا المغرمون بالواقع فلا أملكْ لهم غير النصيحة بالإبتعاد عن قراءة هذه الرواية التي كتبتها للمتعة فقط، ولا شيء غير المتعة في هذه الرواية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني