وصف الكتاب:
«إيغلتون من أوائل النقاد الثقافيين في اللغة الإنكليزية اليوم». صحيفة الغارديان «هذا الكتاب من الكتب المهمة التي تلت كتاب إيغلتون "نظرية الأدب" وارتبطت به، فهو الكتاب الذي غيَّر حياة المثقفين ومنهج الدراسة لجيل بأكمله من طلاب المرحلة الجامعية الأولى». كريستينا باترسون، صحيفة الإنديبندنت «يُعَدُّ هذا الكتاب فرصة نادرة للاستمتاع بفن التشخيص الاجتماعي والثقافي بأنقى مظاهره! يقدّم إيغلتون دمجاً فريداً بين الشدة النظرية وطرافة العقل اللاذعة، وبين التأمل التاريخي النقدي والقدرة على طرح الأسئلة الميتافيزيقية و"الجوهرية"». سلافوي جيجك «في تغطيته للظواهر الشعبية والتعليم الكلاسيكي والتواريخ الثقافية، يُعَدُّ "ما بعد النظرية" كتاباً ذكياً وغاضباً وقيِّماً وجازماً ومضحكاً حتى ... فهو بحثٌ أعيد له ألقه من خلال ما سُمِّي ذات مرة بـ "الحياة الطيبة"». ن.ن. هوكر، رين تاكسي