وصف الكتاب:
«الرِواية اَلأوُلى من سِلسِلة (الفَضَاء أَصبَح قَرية صَغِيرة!) رِواية تَدُور أَحدَاثها المَلحَمية فِي مُستَقبل لَيس بِبَعيِد، تَكُون فِيه ''مِصر'' هِي الرَائِدة والقَائِدة عِلمًا وإِنسَانيِة وسيِاسة، وفِي يُوم الإِحتِفَال بِعِيد (الفَضَاء المَصري) قُدِم ضُيوُف -غِير مُرحب بِهم- مِن الفَضَاء الخَارجَي، ومَا زَاد الأمرُ تَعقِيدًا أن اتَحدَ ضَحَايَا الحُروب سَويًا للإِتِقام وبِقَسوة مِمَن أَذاقهم الَمَوت الوَحشِي، فَهَل سَيَكُون لِلضُيوُف رَأي فِي ذَلك؟».
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني