وصف الكتاب:
الآن وأنا في الرابعة والثمانين من العمر، قررت أن لا أخرج من الحياة دون أن أحمل معي روايتي الأولى، وحاولت أن تكون متفردة غير مستنسخة، وسيلاحظ القارئ أنها لا تحمل اسم أي من شخصياتها، أو البلاد التي تدور فيها الأحداث، كما حاولت أن أصب فيها بعض قناعاتي وأفكاري. لم أكتبها للنقاد والمحللين, كتبتها لي ولمن يحب أن يقرأها, ليس بالضرورة أن تنصاع للتصنيف الأكاديمي, قد تكون حكاية أو قصة أو حدوتة, و هذا لا يلغي كونها رواية بالنسبة لي, يكفي أني تمتعت خلال فترة كتابتها التي استغرقت حوالي عام. __________________________________
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني