وصف الكتاب:
إلى من بدأت أحلامي برفقتها أين أنتِ الآن ؟! أين هذا الحب القاتل الآن ، أظن أن الله قد استجاب لي أخيراً وانتشلك من داخلي أخيراً ، كنت أتساءل دوماً ، كيف لي أن أمضي في طريق دون أن تكون عيناكِ وجهتي ، كنت أخشى فقدانك ، دوماً ، وها أنا الآن لا أخشى سوى رحيل عيناها من عالمي ، أو رحيل تلك الابتسامة التي التى زرعت في قلبي الأمل من جديد ، كان هجرانك لي مثابة السيف ، وقد مزقني الحنين إلى أشلاء ، ولكن حتى وقتنا هذا كنت أظنني لن أملك القدرة على لملمة ذاتي مرة أخرى ، حتى رأيتها أول مرة ..
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني