وصف الكتاب:
"على أطراف الحارة، كانت هناك "الخرابة" التي لا يعرف أحد من هو صاحبها. كانت الخرابة مقلبًا للقمامة ووكرًا للهاربين والمتعاطين ومأوى للمشردين والشحاذين. ثم جاءت شركة (آي سي دي) للكمبيوتر والإنترنت إلى حارة عليوة. وقيل إنها اشترت الخرابة من أصحابها -الله وحده يعلم كيف عثروا على أصحابها- وبين عشية وضحاها قام المبنى الأنيق لفرع الشركة مكان الخرابة".
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني