وصف الكتاب:
إن مجموعة حسن عبد الحميد “حين تنكّر الموج… لضحكات القوارب” وقصيدة “آه … بيروت” هي رسالة وفاء وحب إلى بيروت المدينة العصيّة التي ستنهض مثل طائر الفينيق من بين الرماد وحسب بابلو نيرودا “قد يقتلون الأزهار كلّها لكنهم لم يمنعوا حلول الربيع”، إنها كتابة بالروح، بل بالدم والقلب والعقل. وقال لي بين النطق والصمت برزخٌ فيه قبر العقل وفيه قبور الأشياء حسبما يقول النِفري،ولعل حياتنا ستكون أكثر سقماً لولا الشعر، فهو النبع والرؤية والحلم.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني