وصف الكتاب:
ويكون ذلكم بلاء عظيمًا، لا يمنعه مُلك ولا يدفعه جند ولا يصده باب، تغرب فيه شمس الجميع دون شروق جديد. يكون فيه من الدماء الكثير. فإن كان ذلك، فالزموا دوركم ولا تخرجوا منها، وأضيئوا شمعات استقامتكم ثم لا تبرحوا جوارها، حتى ينقشع ليل طويل.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني