وصف الكتاب:
نبذة عن الكتاب تتضمن أهداف هذا الكتاب ما يلي: •أن يكون دليلًا واقعيًّا يعد مديري المشروعات الجدد لـ"العالم الواقعي". •أن يوفر دليلًا توجيهيًّا سهل الاستخدام، ومرجعًا لأي شخص يدير مشروعًا للمرة الأولى. •أن يعلم المفاهيم الأساسية والقواعد الخاصة بتقنيات إدارة المشروعات. فعندما تفهم كل هذا، يمكنك تطبيقه بشكل فعال بغض النظر عن مجموعة الأدوات أو البيئة أو مجال المشروع. •أن يقلل منحنى التعلم التجريبي في أثناء العمل من خلال توضيح خصائص المشروعات الناجحة، و"الدروس المستفادة" من المشروعات الأقل نجاحا. •أن يوازن بين اتساع الموضوعات المتضمنة بعمق كاف في التخصصات المحددة من أجل إعداد مدير المشروعات حديث العهد على نحو أفضل. •أن يستعرض المهارات والصفات المميزة لمديري المشروعات الفعالين. •أن يؤكد أهمية "قيادة" المشروعات بدلًا من "إدارة المشروعات" فحسب. كما هو الأمر في سلسلة دليل المبتدئ المطلق، يستخدم هذا الكتاب أسلوبًا تعليميًّا من أجل استعراض التقنيات والمهارات الأساسية اللازمة من أجل إدارة أي مشروع بنجاح. والمقصود بالأسلوب التعليمي هو أنه: •أسلوب توجيهي إرشادي يتسم بالمتعة والسهولة والعملية. •يفترض عدم تمتع القارئ بأية خبرة عملية في إدارة المشروعات. •يدرس المادة كما لو أن المدرب موجود بنفسه. •يقدم المادة على هيئة دروس تركز على المهام، ومرتبة بصورة منطقية ومستقلة (في صورة فصول) يمكن قراءتها وفهمها خلال فترة قصيرة من الوقت (١٥ إلى ٣٠ دقيقة). •يركز على فهم المبادئ الكامنة وراء الأسلوب أو الممارسة. •يدرس المادة بدون تحديد أدوات أو منهجيات بعينها. •يدرس المادة مع افتراض أن القارئ لا يتمتع بالقدرة على الوصول إلى قوالب تنظيمية أو منهجيات. •يقدم خريطة ملخصة عن الأفكار الرئيسية الموجودة في نهاية كل فصل، وأظهرت الأبحاث أن هذا النوع من منهج "الخرائط الذهنية" يمكن أن يحفز الذاكرة على استعادة المعلومات بالمقارنة بمناهج التلخيص المخطط لها والتقليدية.