وصف الكتاب:
في «النمر الذي يدعي أنه بورخس» يأخذنا ضیاء جبيلي مرة أخرى إلى عوالمه القصصية الأثيرة والمميزة، حيث لا يقبل جبيلي بالعادي والمألوف، ويمزج في سبيل ذلك بمهارة ودربة ما بين الإطلالة الواقعية على الأحداث مع عوالم الفنتازيا الرحبة. في كل قصة من هذا الكتاب هناك تأكيد على أن ما في هذه الحياة أكثر بكثير مما نراه و نعتاده، يتداخل فيها المعاش مع المحلوم به، وأن « الكتابة ما هي إلا حل موجة» على حد تعبير بورخيس. هذا كتاب شيق، مدهش في القراءة.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني