وصف الكتاب:
عتبته عن المجموعة : "لا يكتب صفاء سالم إسكندر، سيرة الوردة، بقدر ما يكتب مرثاة مرّة للعالم والإنسان. يجلو بالكلمات وجه المأساة المخبوء، ليفضح العنف والموت والقسوة. هو بيان ضدّ الزمن الرديء، نعي خافت للبراءة والحبّ والينابيع المهتوكة. بقصائد قليلة تُجيد صُنعَ حوارها الداخلي مع القارئ، يفسّرُ الشاعر ظلال الذهب المتروك من ذبول الوردة، ذبول حياتنا جميعاً، ويتركنا مدهوشين: كيف للشعر أن يصنع من حطامنا طوق نجاة؟."
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني