وصف الكتاب:
نبذة الناشر: لا شك ان مدينة تكريت مهد من مهاد حضارة بلاد الرافدين، بدء من العهود السومرية الأولى، مروراً بالحضارة الآشورية والأكدية والكلدانية والمسيحية، وازدهاراً بالحضارة العربية الإسلامية، التي ما يزال مبدعوها يتألقون في كل فرع من فروع المعرفة الإنسانية. تكريت موئل الطفولة ومرابع الصبا وبهجة الشباب، من حقها ان اخصها بذكر، يبهج النفس وينعش القلب ويرضي العقل. ان الذكريات الأولى منقوشة في سوح الجنان بحروف نورانية، تقبس جذوتها من جمرة الكينونة، التي تتجدد على الدوام
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني