وصف الكتاب:
"آهٍ من تباريح الحب! إنها لوحوشٌ من الأحزان ثائرةٌ، فكل راجفة من رواجف الصدر كأنها من حرّ الشوق ضربةُ مخلبٍ في القلب". هذا نمطٌ من التعبير عالٍ فريدٌ لا يشبه إلا صاحبه الرافعي الذي انقاد له البيان، فسبر به خفايا النفس الإنسانية، فاستخرج خبأها وما يمور في أغوارها، وأعاد خَلقَه سطوراً كأنها فلق الصبح، بل الشمسُ إنارةً مع أدنى تأمل!
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني