وصف الكتاب:
نبذة الناشر: أبدأ رسالتي الأولى هذه إليك لأوصيل بالإحتفاظ بتوازنك العقلي وتألقك النفسي، ولا تنسى المحافظة على كيانك بالإعتدال في حياتك اليومية، من دون إفراط ولا تفريط. سبب رسالتي هذه، لأنك تشعر أن الروم الغربيين في القرن العشرين قد إصيبوا بهزة نفسية قد أخرجتهم من طورهم، وهم ـ كما تراهم ـ في غيّهم سادرون. الغربيون طوال القرن العشرين لم يبدعوا نظرية فلسفية، بل هم يجترون ما كتبته فلاسفة القرنين الثامن عشر والتاسع عشر. إذا إستثنيت النظرية الوجودية، فإن الفلسفة الوجودية تعود في أصولها المعاصرة إلى هيجل وكير كجارد، وفي عروقها القديمة ترجع إلى الفلسفة السفسطائية
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني