وصف الكتاب:
وصل الشعر الكوردي إلينا عن طريق الحفظ والتوارث والنقل إلى أن بدأ التدوين وانتهى الاعتماد على النقل الشفهي. وإذا كان الشعر يمس مشاعر الناس ، لذلك يجد فيه الآخرون صورتهم ومشاعرهم وأحاسيسهم، ولدى الكورد التراث الهائل من الملاحم والحكايات. إن عبدالقادر سعيد قد قدم لنا جملة من الكتب مليئة بالمشاعر والروح الإنسانية سواء كان شعراً أم رواية. ها وهذا الديوان الشعري الأنيق الذي ترجمه كل من المرحوم عبدالستار الشاربازيري والأستاذ المترجم البارع عبدالخالق البرزنجي ما هو إلا تأكيد على ما كتبناه أعلاه.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني