وصف الكتاب:
مِنْ "أَزْمُّور" إلى "إيبيريا"، حيث سَلَّمَهُ النَّخّاسُ البُرتُغالِيُّ إلى الإِسْبَانِ وِفْقَ مُعَاهَدةٍ تِجَارِيَّةٍ بين البلدين، ثُم إلى عَبْدٍ و وَصِيفٍ لِأَنْدْرِيسْ دُورَانْتِيسْ و شاهدٍ على محاكم التَّفتِيش، ثُمّ إلى مُشَارِكٍ في رحلة "بَانْفِيلُو دِي نَارفَايِيز" إلى "فْلُوريدا" و شاهدٍ على إبادة الهنود، ثم إلى طَبيبٍ رُوحَانِيٍّ و ابنٍ للشَّمْس بين قبائل "الكَرَانْكَاوا"، لِيَجْتَاز بعدها صحراء "صُونُورَا" و "أَرِيزُونا" باتجاه مُدُنِ الذَّهَبِ في "سِيبُولَا".. تِلْك، باختِصَار، خَريطَةُ حِكَايَةِ الرَّحَّالَةِ المَغربي "مُصْطَفَى الأَزْمُّورِي".
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني