وصف الكتاب:
أريد أن أجعل شيئا من فوضى الغربة يصلك..! يطل الكاتب بسطور أدبية من نافذة غربته إلى كل قارئ يبحث عن شيء جديد في مكان جديد..قد لا يكون بالضرورة موطنا تتهادى إليه ملامح السعادة أنى ألقيت ناظريك، لكنها فرصة لتجربة من نوع مختلف..فرصة لمغامرة تلقي بصاحبها عبر نافذة الزمن لبقعة لا مجال للرجوع منها.. قد تعود، ولكن شيئا فيك سيبقى.. هل قلت شيء؟ عفوا..إنها أشياء..! سترسم لك كلماتي كثيرا من الأفكار..المشاعر..الدموع..وقائع التاريخ..بعض الأشخاص..و ربما مئة شيء آخر.. سأحاول ولا أعدك.. مسرحية ناقصة..كورونا..غزوة الخندق..كرة القدم.. ما علاقة كل ذلك فيني؟ لا تتفاجأ إن وجدتني أحاول إيصال فكرتي عبر قصص قصيرة أو حتى عن طريق حكاية شخصية..لن ألتزم بلون أدبي واحد..سأتنقل بين تلك الفنون بحرية تامة ..لا تنس فأنا غريب..! أو ربما هكذا يقولون عني..!
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني