وصف الكتاب:
عندما يعجز العلم والدين عن تقديم حلول لمسألة الوجود الإنساني في هذا الكون اللامتناهي، فإن الثيوصوفيا تتدخل لتعطي أجوبة مستمدة من تعاليم تعود لغياهب الزمن. الثيوصوفيا – الحكمة الإلهية – تجيب عن أسئلة الإنسان حول أسباب وجوده وتُ وجه الكون َعلمه القوانين السرمدية التي تنظير قانوني التقمص والكارما، وتحثه على تنمية قواه الباطنية الكامنة من أجل تسريع عملية تطوره وبالتالي الإسراع في التخلص من سمسارا، دورة التقمصات المستمرة التي تسبب الآلام من حيث أن كوكبنا هو بمثابة مخبر كوني.ِ عَم َل جودج – وهو أحد رواد الثيوصوفيا وتلميذ بلافاتسكي مؤسسة الجمعية الثيوصوفية في القرن التاسع عشر – على تلخيص معظم العقائد الكونية الباطنية الخافية عن أعين عامة الناس
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني