وصف الكتاب:
تختَّمُني بيمينِهِ نبضاً ويلتمعُ في عينيَّ شعراً. أخبرتُهُ ذاتَ ليلةٍ إنّي لوصلِهِ هاجرة فكان لي كالوطنِ الذي لا ينكرُ أبناءَهُ، قد عرفَ جُبني وقلةَ حيلتِي، وضعفَي وسلاطةَ لسانِي، تسرعي وجنونِي انْدثاري وأخطائي، تلعثُمي، وعتمتي، وسذاجتَي، ثمَّ احْتضنني وعلمَّني، فقدَّرني وأعلاني وهذّبني. مقتبس من الكتاب.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني