وصف الكتاب:
هي الرواية الأكبر حجمًا لــ "أنطون تشيخوف"، وتترجم لأول مرة عن الروسية مباشرة. تتناول الرواية جريمة نفسية تغوص في أعماق النفس البشرية، صدرت هذه الرواية في عام 1884، وهذا يعني أن أنطون تشيخوف أتمها في مرحلة سنية مبكرة جدًا: 24 عامًا فقط. تشير تلك الحقيقة إلى موهبته المتفجرة. وتدخل الرواية كما ذكر مترجم العمل يوسف نبيل لوكالة نخيل عراقي : تحت إطار أدب الجريمة كيف يمكن أن يكتب أنطون تشيخوف رواية جريمة مثيرة هذا ما سيكتشفه القارئ في ذلك العمل ، استغل تشيخوف الشكل البوليسي والحبكات الرائجة في ذلك الوقت ليقدم لنا عملا رائعًا يكشف عن حجم موهبته الأدبية في مرحلة مبكرة، وبدلا من أن يجد القارئ نفسه أمام قصة بوليسية سهلة ومسلية، سيجد نفسه أمام موهبة مبهرة تعرف طريقها إلى رسم أعماق الشخصية الروسية والإنسانية عمومًا.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني