وصف الكتاب:
"إنها رواية الكاتب الإنكليزي المهمّ والمثير للجدل، الذي تشمل صنعته المتنوعة، الروايات، والقصص القصيرة، والقصائد، والمسرحيات، والمقالات، وكتب السفر، واللوحات والترجمات، والنقد الأدبي، والرسائل الشخصية. وتتأمل أعماله في التأثيرات المدمرة للحداثة والتصنيع. وفيها يواجه القضايا المتعلقة بالصحة العاطفية والنشاط والتلقائية والجنسانية والسلوك الغريزي. إنه: (الروائي ذا الخيال الأعظم في جيلنا) هكذا وصفه الروائي (إي.أم.فورستر). مادحًا تكامله الفني وجديته الأخلاقية، ووضع قصص (لورنس) ورواياته ضمن التراث العظيم) للرواية الإنكليزية. ويُقيّم الآن كونه المفكر الرؤيويّ والممثل المهمّ للحداثة في الأدب الإنكليزي. ""حبّ بين أكوام القشّ"" رواية كتبها مبكرًا عام (1913). وهي تعتمد بصورة مفككة على الليلة التي قضاها (لورنس) تحت أكوام القشّ. بعد يوم من حضوره للمساعدة مع عائلة أحد أصدقائه لترتيب القش في حقلهم. وهي بذلك تجسّد نوعًا من سيرته الذاتية التي ظلّت غامضة، وغير مؤرخة لفترة طويلة