وصف الكتاب:
لا تلُمْني يا من أراقَتْ لأجلِه الأهدابُ دمعَ العينين فالعشقُ ملازمٌ للظنونِ ولا يعترفُ بما بينَ البين وإذا أخفقَ قلبُكَ في حفظِ هواي.. فإلى أين؟ دائنتُك أنا بقلبِك المُحاصَر.. فإذا أفلتّ الحصار.. فكيف عساكَ تردّ الديْن؟! ابتعدْ أكثرَ وأكثرَ فلعَمري إن كانَ بينَنا ما بين القُطبين.. لحفظتُكَ بعيني وعشقتُكَ مرّتين.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني