وصف الكتاب:
وهكذا سيظلّ الفنّ الهادف/ الرسالي/ القيمي؛ علامةً بارزةً في تاريخ التذوّق البشري بأكمله, أيًّا كان جنسُه أو موطنه أو لغتُه؛ ممّا يبثّ الأمل, ويجدّد الثقة؛ أنّ هذه الأمة لن تعدَمَ ثوابتها, ولن تندثرَ قيمُها ولا قيمتُها..
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني