وصف الكتاب:
في عيد ميلاده التسعين يقرر بطل هذه القصة، الصحفي المغمور والأعزب الهرم، أن يهدي نفسه ليلة ماجنة مع مراهقة عذراء. العذراء التي قدمتها صديقة قوادة قديمة، هي شابة صغيرة ذات جمال من نوع خاص، تتحول الليلة الساخنة إلى سنة من التغيرات الكبرى في حياة البطل. يعيش من خلال ذكرياته المتدفقة مرة أخرى وقائع مغامراته الجنسية مدفوعة الأجر وتجاربه في بوح يوصله إلى حافة الموت، ليس بسبب كبر السن، ولكن بسبب حب نقي خالص طال انتظاره. ذكريات غانياتي الحزينات تحفة مذهلة يرويها معلم محترف. "نص مؤرق يسكنك.. أدب من طراز رفيع." Times Literary Supplement "اقرأوها.. هذه قطعة أدبية مكتملة وناضجة، نادرًا ما ستجدون مثلها على رفوف الكتب في أيامنا هذه." Chicago Tribute "لا يمكن نسيانها.. كما هو حال باقي كتابات ماركيز." Washington Post "نص نوراني .. براعة هذه الرواية تعتمد بشكل كامل على دقة ومصداقية راويها." New York Times Book Review