وصف الكتاب:
نعيش زمنا غير مدركين لحقيقة الأمر، فيتبدل الحال وينقلب الوجود رأسا على عقب، لتدرك أن ما كنت تراه هو فى الحقيقة لا شئ مما فوق المدركات، فإلى أين ينقضى كل شئ ؟ إلى أين أنت ذاهبُ ؟ أهكذا تكون النهايات أم إنها البدايات، ولم أحسب يوما فى نهايه هكذا، فهل سيعقبها بداية وما عرفنا للحياة نهاية سوى بالرحيل، ولكن إلى أين، هل إلى سراب ؟ وإن كان إلى سراب فلما كان وجودنا ؟
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني